نتغنّى برجالنا ونفتخر بسيرتهم العطرة
اليوم معنا رجل بكل
معنى الكلمة .. رجل بكل معالم الرجولة
حياته زاخرة بالعلم
والجهاد والعمل والتربية
لنتعرف على هذا الرجل
الكيواني الشيخ المجاهد محمد صلاح كيوان بقلم نجله محمد
تابع معنا المقال ...
أولاده :
محمد كيوان
محمد منصور كيوان
محمد أكرم كيوان
وهو بن (شهيد ميسلون ) الشيخ عبد القادر كيوان .
ولد في دمشق في بيت يسوده العلم والصلاح ،
فكان والده عالماً أديباً ، نظم الشعر في المناسبات وشارك في قضايا أمته ووطنه ،
وأمه عائشة بنت الشيخ سليم كيوان ، امرأة صالحة متعبدة .
أشرف عليه ورباه في طفولته جده العالم الفقيه الشيخ أحمد كيوان الذي التحق بالمدينة المنورة عام (1326هـ ) وجاور فيها إلى أن وافته المنية ودفن في البقيع ،
والتحق المترجم بمدرسة الشيخ محمد عيد السفرجلاني (الجوهرية السفرجلانية ) حيث تلقى مبادئ العلوم إلى جانب اللغة التركية .
لازم والده في مجالسه وأعماله ( صناعة نسيج الصوف – التريكو ) واستمر كذلك إلى أن استشهد والده في معركة ميسلون على يد الفرنسيين عام ( 1920 ) وترك له عائلة كان هو المسؤول الوحيد عنها ، وصناعة مثقلة بالأعباء ، فعمل على تصفيتها وباع ما أمكنه بيعه من أدواتها وموادها لوفاء مديونية التركية .
وكان خلال ذلك يتردد على حلقات العلماء والشيوخ البارزين في وقته
وحضر حلقات الشيخ بدر الين الحسني في الجامع الأموي ،
ولازم دروس الفقه الحنفي عند عم والده الشيخ نجيب كيوان ،
وأخذ الطريقة الشاذلية عن الشيخ محمد التلمساني (المشهور ووالده الشيخ أحمد التلمساني شيخ الطريقة من بعده(
وأهم شيوخه في السلوك
هو الشيخ محمود السيد من بلدة دوما المشهود له بالصلاح وطول الباع ،
وكانت له عند شيخه هذا حظوة ومزية ، ولشيخه عليه نظر خاص ، ولازمه في مجالسه التي استمر إلى قبيل مرض شيخه الأخير .
وكانت سعة محبته للرسول المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ظاهرة واضحة في أقواله وأفعاله ،
وتشوق لزيارة قبره الشريف واحترام وجد وهيام أخذ منه كل مأخذ . وتوهجت لواعجع الشوق لديه لزيارة المدينة المنورة ،
ولكن ضيق ذات اليد منعه من المشاركة في الرحلة التي نظمت في عام ( 1939 ) وشارك فيها وجوه وأعيان وعلماء دمشق ، إلى أن بشر من إحدى بناته برؤيا رأتها من أنه سيسافر مع هذا المركب ، وفعلاً تيسرت له الأسباب . وشارك في الرحلة وترك أهله دون نفقة قائلاً لهم تركتكم لله ورسوله ،
ولم يكد الركب يغادر دمشق حتى طرق باب منزله الشيخ إسماعيل الطرابلسي (نزيل دار الحديث النووية في سوق العصرونية ) معلناً لوالدة الشيخ محمد صلاح الدين أن (معلمه الذي ذهب الشيخ لزيارته أمره بالوقوف على هذا الباب مدة غياب الشيخ محمد صلاح لخدمة المنزل وتأمين حاجاته ) .
وفعلاً فقد انقطع المذكور لخدمة الدار نيفاً وستين يوماً يجلب الحاجات بوفرة وبلا حساب
وخدم في دفن طفلين صغيرين توفيا للمترجم في أسبوع واحد خلال سفره هذا ،
وأبلغ المترجم وهو في المدينة المنورة أصحابه أنه رأى رؤيا بأأن ولديه في الشام توفيا .
وتعددت رحلاته لحج بيت الله الحرام حتى جاوزت العشرين حجة
عرف عنه الكشف , وظهرت له كرامات كثيرة كان يخفيها ولا يحب أن تعرف عنه ويمنع من يريد متابعته أو ملازمته ، ويقول :
عليكم بأهل الكمال ولا تصاحبوا إلا من يدلكم على الله حاله أو مقاله عزوفاً عن الإتباع أو المريدين .
ومع هذا فقد كان يلقن بعض خاصته ممن يتوسم فيهم الخير صيغا من الأذكار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
لازم مجالس الذكر والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ولاسيما مجلس الأربعاء.
وأكثر مطالعاته كانت في كتب ومراجع السادة الصوفية ، ومن أهمها كتاب متن الحكم وشروحه المتعددة ومؤلفات الشيخ إسماعيل يوسف النبهاني (شيخ بيروت في وقته ، والذي كان يحل ضيفاً على والد المترجم خلال زيارته لدمشق ) . ويتلو عدة أجزاء من كتاب الله كل يوم .
وأدمن المطالعة وقراءة متن الحكم في مرضه الأخير قبيل وفاته ، وكان يقول : به بدأت الطريق وبه انتهى
أحب الصالحين وأحبوه وشهدوا له بالصلاح والتقوى وخاصة بعد وفاته
كان يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر ، وكثيراً ما كان يغير المنكر بيده غيوراً على حرمات الله .
تحلى بالفتوة والرجولة وقوة الجسم . جميل الطلعة . حسن الوجه والملبس والهندام . طيب الرائحة . كريم اليد والأخلاق . حسن العشرة .
اعتراه حزن شديد أثر كارثة حزيران عام ( 1967 ) أصيب على أثرها بشلل نصفي وبقي مريضاً مدة ثمانية أشهر إلى أن توفاه الله يوم الأحد الرابع من ذي الحجة عام ( 1387) هـ الموافق 3 آذار 1968 م ودفن في مقبرة الباب الصغير خلف مدخلها الرئيسي في مدافن عائلته .
آزر إخوانه الثوار في الثورة السورية وشارك في معركة يلدا في غوطة دمشق وساعد في نقل المؤن والدخائر وإسعاف الجرحى .
وتعرض للسجن في قلعة دمشق لموقفه هذا
بقلم نجل المترجم : محمد كيوان
من فضلك شارك الموضوع اذا أعجبك
وقد ذكره الشيخ العلامة محمد سعيد رمضان البوطي في كتابه ( هذا والدي قائلا ما نصهص 90:
ردحذفوفي دمشق كان المرحوم صلاح كيوان واحدا من الصالحين الكثيرين الذين كان أبي يتقرب إلى الله بزيارتهم والتماس الخير والبركة في مجالسهم.
ثم ذكر كلاما طويلا يرجى مراجعته
وقد ذكره الشيخ العلامة محمد سعيد رمضان البوطي في كتابه ( هذا والدي قائلا ما نصهص 90:
ردحذفوفي دمشق كان المرحوم صلاح كيوان واحدا من الصالحين الكثيرين الذين كان أبي يتقرب إلى الله بزيارتهم والتماس الخير والبركة في مجالسهم.
ثم ذكر كلاما طويلا يرجى مراجعته
وكذلك ذكره شيخنا الشيخ غياث الصباغ في كتابه عن جده: " الشيخ يحيى الصباغ وفوائد حكايا الصالحين " .
ردحذفوقد ذكره الشيخ العلامة محمد سعيد رمضان البوطي في كتابه ( هذا والدي قائلا ما نصهص 90:
ردحذفوفي دمشق كان المرحوم صلاح كيوان واحدا من الصالحين الكثيرين الذين كان أبي يتقرب إلى الله بزيارتهم والتماس الخير والبركة في مجالسهم.
ثم ذكر كلاما طويلا يرجى مراجعته
وقد ذكره الشيخ العلامة محمد سعيد رمضان البوطي في كتابه ( هذا والدي قائلا ما نصهص 90:
ردحذفوفي دمشق كان المرحوم صلاح كيوان واحدا من الصالحين الكثيرين الذين كان أبي يتقرب إلى الله بزيارتهم والتماس الخير والبركة في مجالسهم.
ثم ذكر كلاما طويلا يرجى مراجعته
يوجد عندي ختم فضه بئسم عبد القادر كيوان
حذفلقد وجدت ختمن مصنوع من الفضة بئسم عبدالقادر كيوان في جنوب الأردن في مدينة معان
ردحذفالسلام عليكم
حذفنحن أحفاد الشيخ عبد القادر كيوان, شكرا لك لاحتفاظك بهذا الختم, كيف يمكن التواصل معك للحصول على الختم
أو أرجو منك التواصل معي على المسنجر https://m.me/bisher.kiwan
أو الفيس بوك https://www.facebook.com/bisher.kiwan
السلام عليكم ٫ ذكر العلامة الشهيد محمد سعيد البوطي رحمه الله في كتابه ( هذا والدي ) بعض من مناقب فضيلة الشيخ صلاح كيوان رحمه الله ، و لكنه ذكر ايضا عن قصة طريفة حدثت عند تعارف الشيخ ملا رمضان و الشيخ صلاح كيوان و لكنه اعرض عن ذكر تفاصيها ارضاءا للطرفين ، السؤال هل يمكن لاحد ممن يعرف تفاصيل هذه القصة ان يطلعنا عليها مشكورا
حذفبتاريخ ٣٠ ١٠ ٢٠١٩ اوريد ان ارجع هاذا الختم الا أهله
ردحذفالسلام عليكم
حذفنحن أحفاد الشيخ عبد القادر كيوان, شكرا لك لاحتفاظك بهذا الختم, كيف يمكن التواصل معك للحصول على الختم
أو أرجو منك التواصل معي على المسنجر https://m.me/bisher.kiwan
أو الفيس بوك https://www.facebook.com/bisher.kiwan
اصول عائلة كيوان من قبيلة المحاميد
ردحذفاصول قبيلة المحاميد في الوطن العربي
توجد عدة قبائل من المحاميد موزعين في انحاء الوطن العربي على النحو التالي :
- المحاميد من عشائر ما بين مكة والمدينة في السعودية ( الاصل )
- المحاميد من عشائر حوران في بسوريــــــا
- المحاميد من عشائر معــــــــان في الأردن
- المحاميد من عشائر البلقــــــــاء في بالأردن
- المحاميد من عشائر الكـــــرك في الأردن
- المحاميد من عشائر أم الفحم في فلسطين
- المحاميد من عشائر غربي ليبيــــا
- المحاميد من عشائر تونس
- المحاميد من عشائر غربى السودان
- المحاميد من عشائر تشــــــــاد والنيجر
1/ المحاميد من عشائر ما بين مكة والمدينة بالسعودية (الاصل) :
أن أصل عشيرة المحاميد من بقايا مملكة ِكندة من الجزيرة العربية (السعوديه) من قبيلة بني سليم من حرب قدمت الى جنوب بلاد الشام (منطقة الأردن) وكونت شبه مملكة وفرضت حكمها على عشائر المنطقة وأخذت تحكم بالحديد والنار وقاموا بإجبار رعاياهم على السير حفاة على الشوك واستأثروا بممتلكاتهم .
والمحاميد من قبيلة حرب وهم على فرعين :
- المحاميد من الخيارية من بني محمود من بني عمرو من مسروح من قبيلة حرب
- المحاميد من بني عمرو من بني سالم من قبيلة حرب
ملاحظه هامه: بني سليم هم أخوال الرسول صلى الله عليه وسلم . والمحاميد ينسبون الى قبيلة بني هاشم ويعدون من الاشراف والمحاميد هم من الاشراف الحسنيين من سلالة بني هاشم من السادة الأشراف الحسنيين للرسول الكريم في مكة المكرمة و الحجاز عموما:
- الأشراف العيايشة في ينبع و المدينة المنورة و واحدهم ( عَيَّاشي ) الأشراف القرون في ينبع وواحدهم ( قرونى ) الأشراف المحمودية أو المحاميد وواحدهم ( محمودي ) بينبع و المدينة المنورة .
- الأشراف الوكلاء بالمويلح و واحدهم ( وكيل أو مويلحي ( الاشراف ال بدوي بن حسين في الوجه وتبوك والمدينة المنورة .
- الأشراف آل نامي ببدر .
2/ المحاميد من عشائر حوران (درعا) في بسوريــــــا :
المحاميد هي من اكبر العوائل في سوريا وتحديداً في محافظة درعا وبذات منطقة صيدا ولها افرع كثيرة في مناطق حوران لها فروع في دول الخليج والدول العربية. وقدموا إلى معان . يقول سعد ابو دية في كتابه "عشائر معان " أن المحاميد من (الخيارية ، من العمرو ، من حرب) ، وتتألف من : ( آل عبدالدايم , والبحري , وعيال عبده ) ، و إنضم الى هذه العشيرة " آل ابو كركي " ، التي جاءت إلى معان من الكرك وهم بالأصل من قرية أم الفحم بفلسطين.
3/ المحاميد من عشائر معــــــــان في الأردن
عشيرة المحاميد من عشائر معان الشامية وهم فرع من المحاميد بدرعا ( جنوب سوريا ) ، قدموا إلى معان . يقول سعد ابو دية في كتابه "عشائر معان " أن المحاميد من (الخيارية(1) ، من العمرو ، من حرب) ، وتتألف من : ( آل عبدالدايم , والبحري , وعيال عبده ) ، و إنضم الى هذه العشيرة " آل ابو كركي " ، التي جاءت إلى معان من الكرك وهم بالأصل من قرية أم الفحم بفلسطين.
من عشائر الحويطات في الأردن :وهم العلاوين أولاد علوان بن
آسف تكملة المنشور طويل فنشرة مش ممكن وعندي أيضا معلومات أخرى أريد إعلامكم بها أهلي
ردحذفوأرجو من حضراتكم الإنضمام لمجموعتي في الفيس بوك بإسم . عائلة كيوان من كل دول العالم .
للتواصل و التعارف وتبادل المعلومات ونشرها لعمل شجرة للعائلة وجميع ما يخصها وأماكنها في جميع الدول وتصحيح أي خطأ . وشكرا
معلومة أخرى أرجو البحث عنها والتأكد منها من ضمن ما علمته أن العائلة تصل إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وكانو أخوال الرسول صلى الله عليه وسلم
ردحذفصح المحاميد هم من أخوال الرسول صلى الله عليه وسلم
حذفأنا منى من أم الفحم فلسطين اسم عائلتي كيوان يشرفني اتعرف على عائلتي في جميع الدول العربية
ردحذفالسلام عليكم ٫ ذكر العلامة الشهيد محمد سعيد البوطي رحمه الله في كتابه ( هذا والدي ) بعض من مناقب فضيلة الشيخ صلاح كيوان رحمه الله ، و لكنه ذكر ايضا عن قصة طريفة حدثت عند تعارف الشيخ ملا رمضان و الشيخ صلاح كيوان و لكنه اعرض عن ذكر تفاصيها ارضاءا للطرفين ، السؤال هل يمكن لاحد ممن يعرف تفاصيل هذه القصة ان يطلعنا عليها مشكورا
ردحذف